مقدمة:
1- منذ 8 أكتوبر/تشرين أول 2023، تشن قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومًا انتقامياً متواصلًا على الفلسطينيين في قطاع غزة، ومنذ ذلك الوقت تقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بعملية انتقامية شنيعة باستهداف بشكل عشوائي المدنيين والأعيان المحمية وفق القانون الدولي. لقد أصبح واضحاً من حجم الهجمات ضد قطاع غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ترتكب إبادة جماعية، حيث يقول العديد من الأكاديميين وقادة العالم بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة، كما دقّ خبراء مستقلون في الأمم المتحدة ناقوس الخطر، واصفين الأحداث في غزة بأنها “إبادة جماعية قيد الإعداد”، مطالبين الدول المعنية بمنعه.[1]
2- ارتكب الجيش الإسرائيلي، ولا يزال، العديد من الجرائم في قطاع غزة، وبعضها موثق جيدًا؛ بما يتضمن الاستخدام غير المتناسب للقوة، واستهداف المواقع المحمية مثل المستشفيات والمدارس، وتدمير الأحياء السكنية، والحصار وتوظيف التجويع كسلاح، والتي تشكل بدورها جرائم حرب وجرائم ضدّ الإنسانية. إلا أن جريمة الإبادة الجماعية تؤجج المشاعر، نظرًا لتضمنها قوة رمزية قوية[2] لم تغيّر إسرائيل من وتيرة هجومها العسكري على قطاع غزة رغم قرار محكمة العدل الدولية الذي ألزمها باتخاذ تدابير لمنع جريمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين. [3]
3- مع نهاية المهلة القانونية التي حددتها المحكمة لإسرائيل لإبلاغها بالتدابير التي اتخذتها لضمان منع جريمة الإبادة الجماعية وحماية المدنيين الفلسطينيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، تصدر الجمعية الإنسانية للتنمية بلا حدود، هذا التقرير الذي يوثّق انتهاكات الجيش الإسرائيلي لقرار المحكمة الأرفع في العالم، واعتمدت الجمعية الانسانية، ستّة محاور أساسية هي: القتل الجماعي، وإلحاق أذى بدني أو معنوي جسيم، وفرض أحوال معيشية يقصد بها التسبب عمدًا في إهلاك مادي، والتجويع وعرقلة وصول الإمدادات الإنسانية، وفرض بيئة تستهدف منع الإنجاب، والتحريض العلني على الاستمرار بارتكاب الإبادة الجماعية, وخلص التقرير إلى أنّ إسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي بقواعده الآمرة بارتكابها جريمة الإبادة الجماعية؛ في إطار تنفيذها انتهاكات جسيمة وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، والقائمة كجرائم مستقلة بحد ذاتها، ضد الفلسطينيين وعلى نحو كلي في قطاع غزة[4]
4- يستعرض التقرير المحاور التي مازال يواصل الجيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة ضدّ الفلسطينيين، مدللا على ذلك بنماذج لما وثّقه منذ صدور قرار المحكمة. وتدين الجمعية الانسانية، خرق إسرائيل المتكرر لقرار محكمة العدل الدولية، ولاتفاقية حظر الإبادة الجماعية التي صادقت عليها إسرائيل، وطالبت دولة جنوب افريقيا وكافة الدول الأعضاء في محكمة الدول الدولية باتخاذ كل الإجراءات الممكنة ضد إسرائيل، بما في ذلك قطع كافة أشكال العلاقات السياسية والاقتصادية، والأهم من ذلك العسكرية، على اعتبار أن الاستمرار في هذه العلاقات يعتبر شكلًا من أشكال دعم إسرائيل والموافقة على انتهاك قرار محكمة العدل الدولية، وبالتالي تشجيعًا لإسرائيل للمضي في إبادة الشعب الفلسطيني.[5]
فيما يلي عرض تفصيلي للمحاور الأساسية التي انتهكت من خلالها إسرائيل قرار محكمة العدل الدولية:
5- المحور الأول: الإبادة الجماعية بالقتل في غزة وانتهاك الحق في الحياة [6] [7] [8] قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 1864 فلسطينيًّا، من بينهم 690 طفلًا و441 امرأة، إضافة إلى إصابة نحو 2933 منذ صدور قرار محكمة العدل، ما يرفع حصيلة الضحايا القتلى منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي إلى 38067 شهيداً، من بينهم 14350 طفلًا و8620 امرأة، إضافة إلى إصابة نحو 77908، بما يشمل أكثر من 8 آلاف شخص من الجثامين تحت الأنقاض وفي الشوارع لم تتمكن الطواقم الطبية من انتشالهم، منهم مئات بعد قرار المحكمة [9] [10] [11] ,لايزال الجيش الإسرائيلي يرتكب جرائم القتل بشكل مهين للمدنيين الفلسطينيين، مستخدماً كافة الوسائل الحربية المحرّمة دوليا منالقصف الجوي بالقنابل والصواريخ ذات القدرة التدميرية الهائلة، وهي صواريخ غير ذكية وغير موجهة، بالإضافة إلى القصف المدفعي المتكرر من حين لأخر على الاحياء والبيوت وتدميرها كليا، الى جانب إطلاق النار من القناصة التي تعتلي منازل المواطنين الغزّيين واستخدام الطائرات المسيرة. [12] [13] لازال العدوان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مستمرا الى هذه اللحظة منذ الثامن من أكتوبر 2023، الذي دخل شهره التاسع أي اكتر من نصف عام على ارتكاب المجازر والاعدامات بحق المدنيين، ولا يزال سكان غزة امام فوهة النار التي تلتهمهم وتعصف بهم و يدفعون الثمن الباهظ نتيجة السياسات الاستعمارية الخبيثة التي تمارسها دولة الاحتلال الاسرائيلي من خلال اطلاق العنان لممارسة جرائمها من ضمنها جريمة الإبادة الجماعية، وذلك وسط عجز المجتمع الدولي على توفير الحماية لشعب يباد على الهواء مباشرة وبدعم مباشر من الإدارة الأمريكية وعدداً من الدول الأوروبية.
6- على الرّغم من التدابير المؤقتة الصادرة يوم 26 يناير 2024 بالاضافة الى الاجراءات المؤقتة الاضافية الصادرة عن المحكمة بتاريخ 10 ايار 2024، والتي امرت بها محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل، وهي السلطة القائمة بالاحتلال، من اجل الامتناع عن ارتكاب اعمال الإبادة الجماعية، بالاضافة الى الانسحاب الفوري من مقبر رفح و فتح المعبر امام المساعدات الانسانية اضافة الى وقف الحرب والتدمير ورغم كل ذلك فأن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يتعنّت امام المجتمع الدولي ويزيد الخناق ومواصلة سفك الدماء للمدنيين الأبرياء الى هذه اللحظة، فمنذ صدور التدابير المؤقتة الى الان، ما زال الجيش الإسرائيلي يواصل عمليات القتل والاعدامات بحق الصحفيين وقتل الأطفال والنساء والمسنين والعاملين في مجال الرعايا الصحية.[14]
7- منذ الاجتياح البرّي لقطاع غزة، داهم الجيش الإسرائيلي أماكن سكن المدنيين وعاث بها خرابا، بالإضافة الى اعتقالهم دون أي مبرر وسبب تحت ظروف غامضة وممارسة اشد انوع التعذيب بحقهم لحملهم على اعترافات ليس لها أي مبرر[15] [16]، فلا قوات الاحتلال الإسرائيلي تخفي قسرًا آلاف المعتقلين والمعتقلات من قطاع غزة بعدما اعتقلتهم من مناطق التوغل أو خلال محاولتهم النزوح والخروج من الأماكن المحاصرة، وسط أنباء عن مقتل أعداد منهم، حيث وردتنا إفادات عن وفاة العديد من المعتقلين جراء التعذيب والإهمال الطبي. [17] فقد وردت اكتر من عشرات الشهادات من معتقلين مفرج عنهم تعرّضوا لانتهاكات جسيمة وخطيرة بحقهم،[18] والتي تمثلت من خلال تجريدهم من منازلهم وسكب الماء البارد عليهم، والتحرش والتعذيب بالضرب حتى القتل، بالإضافة الى تقيدهم لأيديهم لفترات طويلة حتى بترت أطراف العديد من المعتقلين، وخرج بعضهم فاقدي الذاكرة والقدرة على الكلام بالإضافة الى منعهم من الطعام وشرب الماء.[19]
8- في تصريح لصندوق الأمم المتحدة للسكان الذي عبّر عن شعوره بالفزع إزاء تقارير بشأن قيام ضبّاط إسرائيليين بتجريد نساء وفتيات فلسطينيات في غزة من ملابسهّن وتعرضهنّ للاغتصاب أو الإعدام،[20] كما حذّرت العديد من المنظمات الدولية من ارتفاع مفزع في أعداد وفيات الأطفال في غزة. وأضاف الصندوق بتعرض نساء وفتيات فلسطينيات في غزة للضرب، أو الاعتقال، أو الإهانة، أو الاغتصاب، أو الإعدام على يد ضباط إسرائيليين. وشدد الصندوق الأممي على أن “النساء والفتيات لسن أهدافا” ، وجاء في بيان لخبراء من الأمم المتحدة من خلال اعرابهم عن الصّدمة من التقارير التي تتحدث عن الاستهداف الاسرائيلي الممنهج لعمليات القتل خارج نطاف القانون والقضاء للنساء والاطفال الفلسطينيين داخل الأماكن التي كانت تأويهم، او خلال فرارهم.[21]
9- جاء في بيان مشترك حمل توقيع مقرري الأمم المتحدة حيث وصفوا الاعتداءات الجنسية على النساء وضرب الأطفال والشباب بالمفزع,[22] وفي خضم استمرار بطش الاحتلال في مواصلته لقتل الأطفال، قام الجيش الاسرائيلي في 29 كانون الثاني/يناير 2024، بإطلاق نار بشكل مباشر ومتكرر على الطفلة “هند رجب” البالغة (6 أعوام) بالإضافة الى قتل خمسة من أفراد عائلتها رغم انهم كانوا يستقلون سيارة مدنية في حي “تل الهوى” جنوب غزة. ووفقا لتسجيل صوتي قامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بتوثيقة للحظات الأخيرة قبل المجزرة التي ارتكبت ضد العائلة، اذ اتصلت ليان حمادة ذات البالغة من العمر 15 عاما ، و التي كانت مع الطفلة “هند” في ذات السيارة، بجمعية الهلال الاحمر لطلب المساعدة، بعد أن حاصرت دبابة إسرائيلية العائلة واستهدفت سيارتهم. وكانت آخر كلمات “ليان”: “يطلقون النار علينا، الدبابة بجانبنا”، قبل أن يسمع دوي إطلاق نار كثيف. وقد قُتلت “ليان” وأشقاؤها الثلاثة ووالداها، بينما بقيت “هند” محاصرة داخل السيارة وهي مصابة، ومحاطة بجثامين أفراد عائلتها.[23]وفي نهاية المطاف عتر على الطفلة هند يوم السبت 10 شباط/فبراير وقد فارقت الحياة بين جثامين أفراد عائلتها داخل السيارة التي كانت تقلهم، وذلك بعد 12 يومًا من إطلاقها نداء استغاثتها، وعدم تمكن أحد من الوصول إليها وإنقاذها.[24] وخلال توجه طواقم الهلال لاحمر الى مكان الجريمة المروعة، تفاجئوا أيضا بوجود جثتي من المسعفين وهم “يوسف زينو” و”أحمد المدهون”، اللذان توجها لإنقاذ الطفلة “هند”، بعد تلقيها نداء الاستغاثة منها عبر الهاتف. [25]
10- لا يزال جيش الاحتلال الإسرائيلي يرتكب ويمارس حالات اعدام وقتل جماعي من خلال التكنلوجيا العسكرية التي لديه، وبحسب اغلب التقارير الحقوقية فأن بعض من عمليات القتل والاعدام تمت من خلال ما يعرف باسم طائرة الكواد كابتر المسيّرة، وعلى الرغم من ان هذه الطائرة الصّغيرة والذّكية مزوّدة بكاميرا عالية الدقة، الا ان الاحتلال تعمّد على استهداف المدنيين الأبرياء بشكل ممنهج، وهذا بمثابة عمليات اعدام خارج نطاق القانون والقضاء وتنتهك حقهم في الحياة وفقا للقانون الدولي لحقوق الانسان واتفاقيات جنيف، وتشكل في نفس الوقت جرائم حرب ضد الإنسانية طبقا لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، وهي ركن من اركان جريمة الإبادة الجماعية التي ينفدها الاحتلال الإسرائيلي كل يوم. أبلغ مثال على ذلك، قيام الجيش الإسرائيلي في 31 كانون ثاني/يناير الماضي، بقتل موظف الامن في مستشفى الامل التابع لجمعية الهلال الأحمر في خانيونس.[26] وفي اليوم ذاته، وثق الأور ومتوسطي مقتل الطفل “محمود علاء عوض العصار” (16 عامًا) وشقيقته “أسماء” (21 عامًا) جراء إطلاق النار تجاههما من طائرة كوادكابتر إسرائيلية شمال مخيم بدر شمال غرب مدينة رفح. [27] وفي اليوم نفسه، قتل رجل الإسعاف “محمد العمري” من طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني، فيما أصيب عدد آخر من طواقم الإسعاف، بإطلاق نار من القوات الإسرائيلية على سيارة الإسعاف التي كانت تقل عددًا من المرضى، من شمال القطاع إلى جنوبه بمهمة منسقة مسبقا. [28] وفي 9 شباط/فبراير، قتل قناصون من القوات الإسرائيلية 21 فلسطينيًا على الأقل قرب من مستشفى “ناصر” في خانيونس ([28]). وفي حادثة أخرى قتلت طفلة تبلغ من العمر (14 عامًا)، بإطلاق نار من قناص أمام بوابة المستشفى، حينما كانت تحاول إحضار الماء. وفي 13 شباط/فبراير، أرسلت القوات الإسرائيلية المعتقل “جمال الدين أبو العلا” مكبل اليدين ويرتدي معدات الوقاية الشخصية البيضاء إلى مستشفى “ناصر” المحاصر في خانيونس، لإيصال رسالة إلى الموجودين في المستشفى بضرورة إخلائه تحت تهديد قتله. وبينما كان المعتقل يغادر المستشفى بعد تنفيذه لأوامر الجيش، أطلق أحد الجنود الإسرائيليين النار عليه ثلاث مرات في صدره وبطنه ليقتله على الفور أمام والدته، وكان ما يزال داخل بوابات المستشفى. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن قناصين من القوات الإسرائيلية قتلوا ثلاثة مدنيين آخرين في المستشفى في اليوم ذاته.[29] وفي خصوص جرائم القتل الجماعي للمدنيين، وثقت عدّة تقارير أممية وإقليمية حول، الهجمات القاتلة والغير قانونية في قطاع غزة المحتل، في اشارة واضحة لانتهاك القانون الدولي الإنساني ، فقد رصدت منظمة العفو الدولية مقتل ما لا يقل عن 95 مدنيا نصفهم من الأطفال في اربع غارات في مدينة رفح التي يفترض بأنها أمنة.[30] كما تعمد جيش الاحتلال على اطلاق النار على الاف المدنيين الذين كانوا ينتظرون وصول المساعدات الإنسانية والاغاثية على طريق شارع الرشيد جنوب غرب مدينة غزة، وعلى الرغم من ان التدابير المؤقتة التي فرضتها محكمة العدل على دولة الاحتلال الإسرائيلي والتي من بينها السماح للمدنين بالحصول على المساعدات ، الا ان هذا الاحتلال ما كان منه الا ان قام في حوالي الساعة الرابعة ونصف فجر يوم الخميس 29فبراير الماضي، بأطلاق النار بكثافة نحو الاف المدنيين العزّل الذين كانوا يتجمعون قرب دوار النابلسي، مما اسفر عن قتل ما يقرب 104 من المدنيين واصابة 760 اخرين.[31] ووثق الأورومتوسطي مقتل أكثر من 326 عاملًا في المجال الصحي، و130أكثر من صحافيًّا، وأكثر من 96 أكاديميًّا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وحتى اليوم.[32]
11- المحور الثاني: الإبادة الجماعية من خلال التسبب بأذى معنوي ونفسي: لايزال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة متواصل وذلك بدخوله الشهر الثامن على التوالي منذ السابع من أكتوبر، حيث انّ قوّات وجيش الاحتلال الإسرائيلي يتعاملون مع الفلسطينيين في قطاع غزة بأشد أنواع القهر والاذلال، حيث فرضت حصار بحري وجوي وبري خانق على المواطنين وذلك منذ عام2006 الى هذه اللحظة، خلال هذه المدة شهدت قطاع غزة العديد من الحروب التي دمّرت البينة التحتية وأودت بحياة عشرات الالاف من القتلى الأبرياء، حيث اصبح الواقع المعيشي لديهم تحت خط الفقر مما تسبب لهم بأضرار نفسية وجسدية، حيث تواصل قوّات الاحتلال ارتكاب الإبادة الجماعية في قطاع غزة وتستهدف في هجماتها المميتة السّكان المدنييّن وممتلكاتهم على نطاق واسع، وتتعمد تدمير الخدمات والطواقم الطبية والمستشفيات والمراكز التخصصية التي تقدم الرعاية الصحية للمرضى وتعرقل وصول الأجهزة والمعدات الطبية اللازمة، وتزيد من معاناتهم من خلال قطع امدادات الغداء والماء الصالح للشرب. أفادت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها انّ 521 شخصا على الأقل، بينهم 16عاملا طبيا، قتلوا في 137هجوما شنه الجيش الإسرائيلي على مرافق الرعايا الصحية في غزة حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني2023.[33]
12- قال قيوم أحمد، المستشار الخاص للحق في الصحة في هيومان رايتس ووتش: “الهجمات الإسرائيلية المتكررة التي ألحقت أضرارا بالمستشفيات والعاملين في الرعاية الصحية، التي تضاف إلى الأضرار السابقة جراء الحصار غير القانوني، دمّرت البنية التحتية للرعاية الصحية في غزة. قتلت الغارات على المستشفيات المئات وعرضت العديد من المرضى لخطر جسيم لأنهم غير قادرين على تلقي الرعاية الطبية المناسبة.[34]
13- وثّقت وزارة الصحة الفلسطينية العديد من حوادث استهداف سيارات الإسعاف، ففي 3 نوفمبر/تشرين الثاني، قصف الجيش الإسرائيلي سيارة تحمل علامة سيارة إسعاف أمام مستشفى الشفاء في مدينة غزة.[35] [36] نتيجة لذلك قتلت امرأة على نقّالة في سيارة الإسعاف وما لا يقل عن 21 قتيلا أو جريحا في المنطقة المحيطة بسيارة الإسعاف، بينهم خمسة أطفال على الأقل. وأفادت وزارة الصحة في غزة بمقتل 15 شخصا وإصابة 60 آخرين في الغارة.[37] [38]
14- بحسب اخر إحصائية لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وخلال اليوم ال 214على التوالي للعدوان على غزة، قتل مالا يقل عن 492 شخص من الطواقم الطبية، و 68 شخص من طواقم الإنقاذ في الدفاع المدني، و32 مستشفى و 53 مركز صحي خرجوا عن الخدمة، و استهداف 160 مؤسسة صحية، 126 مركبة اسعاف تم استهدافها، و 59 مركبة اسعاف خرجت عن الخدمة، و 310 حالة اعتقال للكوادر الطبية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، و 6 مقابر جماعية في المستشفيات.[39]
15- لازالت تعرقل إسرائيل سفر الجرحى للعلاج في خارج قطاع غزة، فلم تسمح منذ بداية هجماتها العسكرية سوى بسفر اقل من 1000 جريح، بينما الآخرون ينتظرون السماح لهم بالخروج لتلقي الرعاية الصحية اللازمة، نظرًا لخروج معظم مستشفيات القطاع عن الخدمة، مما نتج عنخ موت العديد من هؤلاء ببطء نتيجة الإصابة، . إلى جانب ذلك، يُحرم المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة من تلقي أي علاج في الخارج. وقد وثق الأورومتوسطي العديد من الحالات لمرضى توفوا بسبب عدم توفر العلاج اللازم.[40] ويعاني أكثر من 1100 مريض بالكلى نتيجة عدم تمكنهم من الوصول إلى خدمات غسيل الكلى،[41] فيما أصبحت خدمات تشخيص السرطان غير متوفرة، علمًا بأنه يتم تشخيص ما يزيد عن 2000 مريض بالسرطان سنويًا في قطاع غزة.[42] ويواجه 225000 شخص، يعانون من ارتفاع ضغط الدم، و45000 مريض يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، و71000 مريض بالسكري، نقصًا حادًا في الأدوية والعلاج اللازم لحالتهم إلى جانب سوء التغذية.[43] علاوة على ذلك، فإنه وبعد أكثر من ستة أشهر من الهجمات العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق على قطاع غزة، فإن سكان القطاع، ومع نزوح نحو 2 مليون منهم،[44] وإقامتهم في خيام أو مراكز إيواء أو منازل مكتظة في ظروف تفتقر لمقومات الحياة والصحة والنظافة [45]، وتحت القصف الشديد والمتواصل[46]، وعدم وجود أي مناطق آمنة،[47] باتوا جميعهم يتعرضون لضغوط نفسية شديدة، ستخلّف -في حالات عديدة- آثارًا طويلة الأمد على صحتهم النفسية والعقلية.[48]
16- لم تكتفي سياسة الاحتلال الإسرائيلي على قتل الأبرياء من المدنيين فحسب، بل امتدت الى عقوبة الاعتقال والاسر لدى سجونها بشكل تعسفي، عندما قام جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن غزو بري داخل قطاع غزة، قام باعتقال العديد من النساء والرّجال خاصة الأطفال، بما ينتهك المعاير الدولية لحقوق الانسان، وقد افاد تقرير صادر عن مركز الاورومتوسطي لحقوق الانسان، انّ الفئات العمرية للمعتقلين في المعسكر الإسرائيلي تتراوح بين الأطفال والشباب وكبار السن، ويقوم بالتحقيق معهم في ظروف قاسية ومهينة وهم معصوبو الاعين وايديهم مكبلة بشكل متواصل، كما تعمّد جيش الاحتلال على ارهاقهم وحرمانهم من النوم بشكل متواصل بالإضافة الى سوء التعذيب والمعاملة [49]وحرمانهم طوال فترة الاحتجاز من أي لقاء مع محامين او زيارات من اللجنة الدولية للصليب الأحمر او تلقي العلاج. وهذا ما يتنافى تماما مع اتفاقية جنيف الثالثة والرابعة لعام 1949 المتعلقة بمعاملة أسري الحرب .[50] [51] [52] فالاحتلال الإسرائيلي ما زال يرى أطفال الشعب الفلسطيني هدفا مشروعا وجب قتلهم سواء في قطاع غزة، أو الضفة الغربية بما فيها القدس. وبحسب الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بلغ 137 طفلا حتى نهاية شهر كانون أول 2023، منهم 49 طفلا رهن الاعتقال الإداري أي ما نسبته 36%، وطفلتان، و10 أطفال من قطاع غزة.[53] وتعتبر إسرائيل الدولة الوحيدة في العالم التي تحاكم بشكل منهجي ما بين 500 و700 طفل فلسطيني أمام المحاكم العسكرية كل عام، بشكل يفتقر إلى الحقوق الأساسية للمحاكمة العادلة .[54] [55]
17- المحور الثالث: الإبادة الجماعية بفرض أحوال معيشية يقصد بها التسبب عمدًا في إهلاك مادي: انّ انتقام الثامن من اكتوبر2023، كان نقطة الفصل بين مصير الإنسانية التي اتفقت عليها شعوب العالم من اجل فرض واحترام السّلم والامن الدّوليين، حيث تجاوزت دولة الاحتلال الإسرائيلي كل الخطوط الحمر في تدمير ما تبقى من حياه وإنسانية لدى الشّعب الفلسطيني في قطاع غزة، هذا الاحتلال لم يدع أي قانون او ميثاق اممي الا وانتهكه امام مرمى ومسمع العالم دون حساب او رقيب، وفيما يتعلق بأجهزة الأمم المتحدة التي لديها واجب اخلاقي وانساني في الحفاظ على امن وسلامة الشعوب اثبتت بأنها عاجزة عن وقف اله الحرب الإسرائيلية ومحاسبة مسؤوليها عن الجرائم التي اقترفوها بحق الشعب الفلسطيني منذ ما يقرب نصف قرن. فبعد قرار محكمة العدل الدولية بأصدر التدابير المؤقتة ، واصل الجيش الإسرائيلي سياسته الممنهجة لتهجير الفلسطينيين قسرًا من منازلهم، وذلك من خلال حملهم على ترك بيوتهم و تفريغ مدينة غزة وشمالها من سكانها، حيث داهم مراكز إيواء غرب غزة، في 29 كانون الثاني/يناير، وتضم هذه المنطقة حوالي 88 ألف فلسطيني لينزحوا قسراً مرة أخرى. واستكمل الأمر يوم 20 شباط/فبراير بمطالبة سكان حي “الزيتون” جنوب [56]مدينة غزة بالنزوح إلى منقطة “المواصي” جنوب قطاع غزة تحت القصف الجوي والمدفعي .[57] الى جانب ذلك، يواصل الجيش الإسرائيلي إصدار أوامر الإخلاء غير القانونية لمنشأت الاعيان المدنية والمستشفيات تمهيدا لقصفها وتشتيت أهلها وزيادة معاناه المرضى .[58] [59]
18- امتد جيش الاحتلال في حربه الي شن حرب ضد المستشفيات والطواقم الطبية بشكل عنجهي ومميت، انّ هذه الهجمات المتكررة والغير قانونية التي يشنها الجيش الإسرائيلي على المرافق، ووسائل النقل الطبية تؤدي الى تدمير نظام الرعاية الصحية في قطاع غزة وهذا بدورها يشكّل جريمة حرب وتتم عمليات الإخلاء هذه على نحو يخالف القانون الدولي، وتصل إلى حد ارتكاب جريمة النقل القسري، للعراء دون تأمين مراكز للإيواء تتوافر فيها مقومات الحياة والأمان.[60] [61] على الرّغم من ادّعاء الجيش الإسرائيلي بأن الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تستخدم المستشفيات كدروع بشرية، الا انه لم يقدم أي دليل على ذلك وهذا ما شكّل انتهاكا صارخا للقانون الإنساني الدولي.
19- منظمة الصحة العالمية في تقرير لها انّ 521 شخصا على الأقل، بينهم 16عاملا طبيا، قتلوا في 137هجوما شنه الجيش الإسرائيلي على مرافق الرعايا الصحية في غزة حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني2023.[62] وفي عشرات الحالات، استهدف الجيش الإسرائيلي السكان بشكل مباشر أثناء نزوحهم في الطرق التي كان أعلن عنها بشكل سابق باعتبارها ممرات آمنة.[63] في الوقت ذاته، يستمر الجيش الإسرائيلي في عملية التدمير المنهجي وواسعة النطاق للمنازل والتجمعات والأحياء السكنية، مما يحرم النازحين قسرًا من العودة إلى مناطق سكنهم من الناحية الواقعية وقريبة المدى.[64] وعقب قرار المحكمة نسفت القوات الإسرائيلية 91 مربعًا سكنيا تضم مئات الوحدات السكنية، إلى جانب مئات الوحدة السكنية الأخرى التي دمرت بالقصف الجوي والمدفعي.[65] فلا تزال القوات الإسرائيلية تستمر في نهجها وعقيدتها الغير أخلاقية في استهداف القطاع الصحي في غزة، بما في ذلك المستشفيات والطواقم الطبية.[66]
20- قال قيوم أحمد، المستشار الخاص للحق في الصحة في هيومان رايتس ووتش: “الهجمات الإسرائيلية المتكررة التي ألحقت أضرارا بالمستشفيات والعاملين في الرعاية الصحية، التي تضاف إلى الأضرار السابقة جراء الحصار غير القانوني، دمّرت البنية التحتية للرعاية الصحية في غزة. قتلت الغارات على المستشفيات المئات وعرضت العديد من المرضى لخطر جسيم لأنهم غير قادرين على تلقي الرعاية الطبية المناسبة”.[67] انّ الطواقم الطبية من العاملين خاصة سائقي سيّارات الإسعاف، كان لهم أيضا نصيب من القصف المتعمد والممنهج ضدهم، حيث استهدف الجيش الإسرائيلي في مناسبات عدّة سيارات الإسعاف لتي تحمل شارة الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر، بالقرب من المستشفيات. وهنا وجب التنبيه الى انّ سيارات الإسعاف، كما المرافق الطبية، تحظى بحماية خاصة بموجب قوانين الحرب، بحيث لا يجوز مهاجمتها ما لم تُستَخدم لارتكاب “أعمال ضارة بالعدو”.
21- وثّقت وزارة الصحة الفلسطينية العديد من حوادث استهداف سيارات الإسعاف، ففي 3 نوفمبر/تشرين الثاني، قصف الجيش الإسرائيلي سيارة تحمل علامة سيارة إسعاف أمام مستشفى الشفاء في مدينة غزة [68] [69].نتيجة لذلك قتلت امرأة على نقّالة في سيارة الإسعاف وما لا يقل عن 21 قتيلا أو جريحا في المنطقة المحيطة بسيارة الإسعاف، بينهم خمسة أطفال على الأقل. وأفادت وزارة الصحة في غزة بمقتل 15 شخصا وإصابة 60 آخرين في الغارة. [70] [71] واعتبارًا من 8 شباط/فبراير، لا توجد مستشفيات تعمل بكامل طاقتها في غزة، إذ يعمل 13 مستشفى من أصل 35 مستشفى بشكل جزئي فقط. [72] وهاجم الجيش الإسرائيلي مستشفيي “الأمل” و”ناصر” شهر شباط/ فبراير وأخرجهما عن الخدمة عمليًّا من خلال احتجاز الطواقم الطبية واعتقال العشرات منهم وقطع التيار الكهربائي، الأمر الذي تسبب بوفاة ما لا يقل عن 8 مرضى في مستشفى “ناصر”.[73] ودفن عشرات القتلى في مقابر جماعية في ساحات المستشفيين المذكورين، جراء عدم تمكن الطواقم الطبية وذوي الضحايا من نقلهم إلى مكان آخر بسبب استمرار القصف الإسرائيلي.[74] وبحسب اخر إحصائية لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وخلال اليوم ال 214على التوالي للعدوان على غزة، قتل مالا يقل عن 492 شخص من الطواقم الطبية، و68 شخص من طواقم الإنقاذ في الدفاع المدني، و32 مستشفى و 53 مركز صحي خرجوا عن الخدمة، و استهداف 160 مؤسسة صحية، 126 مركبة اسعاف تم استهدافها، و 59 مركبة اسعاف خرجت عن الخدمة، و 310 حالة اعتقال للكوادر الطبية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، و 6 مقابر جماعية في المستشفيات.[75] في السياق واصل الجيش الإسرائيلي تدمير الأعيان التعليمية [76] [77]والتاريخية[78] والثقافية [79] والدينية [80] للفلسطينيين في قطاع غزة. وبحسب المكتبة الوطنية الفلسطينية، فقد دمرت القوات الإسرائيلية 26 مركزًا ثقافيًا ومسرحيًا، وأكثر من 325 مبنى وموقعًا ثقافيًا وتاريخيًا، وخمس مكتبات، وأكثر من 208 مسجدًا وكنيستين، واستهدفت أكثر من 44 شخصية ثقافية وعلمية.[81]
22- المحور الرابع: الابادة الجماعية من خلال التجويع وعرقلة وصول الإمدادات الإنسانية: لعب الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة منذ الثامن من أكتوبر على تقيد عمل المستشفيات بشكل كلّي وجزئي، وانعدام الادوية والمعدات الأساسية، مما عرّض الأطفال وغيرهم من المدنيين الفلسطينيين لأخطار جسيمة حيث فرض الاحتلال عليهم عقاب جماعي وهذا بمثابة جريمة حرب، فالحصار والقصف الإسرائيلي غير القانوني على قطاع غزة متواصل منذ 16 عاما، حيث يعتمد80 بالمئة من السكان على المساعدات الإنسانية، كل ذلك تسبب في موت اعداد لا حصر لها من الأطفال الجرحى والمرضى نظرا لحاجاتهم الطارئة للعناية الطبية. لم يخف قادة الاحتلال الإسرائيلي نيّتهم عن تدمير قطاع غزة وحصارها فقط، بل على العكس من ذلك صرّحوا علنا، وهذا ما أعلنه وزير الدفاع الإسرائيلي يواف غالانت قائلا: “حصار تام … لا كهرباء، لا مياه، لا غذاء، لا وقود. نحن نحارب حيوانات بشرية، وسنتصرف على هذا الأساس”.[82] على الرغم من انّ اتفاقية جنيف الرابعة تفرض على سلطة الاحتلال في حالات الاحتلال العسكري أن تستخدم كل ما لديها من وسائل لـ “تأمين الغذاء والإمدادات الطبية للسكان”. الا نّ سياسة الاحتلال الإسرائيلي تستخدم التجويع كسلاح محظور وهو ما يشكّل جريمة حرب. انّ الحصّار التام الذي تفرضه إسرائيل على سكان قطاع غزة يشكل جريمة ضد الإنسانية المتمثلة في الفصل العنصري والاضطهاد، التي ما زالت الي يومنا هذا ترتكبه سياسة الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج. يشكّل حجم الضحايا المخيف كارثة إنسانية لم يسق لها مثيل منذ عقود مضت، اذ تبلغ حصيلة القتلى حسب الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الى اكتر من 35287 قتيل وأكثر من، 830044 جرحى، 32 مستشفى خارج الخدمة، و 25 مستشفى متضررة نتيجة القصف الإسرائيلي، 126 سيارة اسعاف مدمرة .[83] نتيجة لكل هذه الماسي، أصبح هناك نقص حاد في المعدات والامدادات الطبية والأدوية في المستشفيات بسبب الحصار، مما تطلب الامر معه تعقيم أجساد المرضى بالصابون العادي وبتر الأعضاء دون مخدّر، واشعال الأضواء بضوء الهاتف العادي لأجراء العمليات الجراحية المنقذة للحياة. لم يقف ناقوس الخطر على الشباب والشيوخ نفسهم بل امتد أيضا للأطفال الذين، فهم اصبحوا يعيشون في خيام مشردين وبعيدين عن منازلهم فمنهم من فقد الاب او الام او كلاهما معا، والاغلبية منهم اصبحوا بلا مأوى، حيث اشارت تقديرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ، إلى أن ما لا يقل عن 17 ألف طفل في قطاع غزة- أي 1% من إجمالي عدد النازحين- غير مصحوبين بذويهم أو منفصلين عنهم.[84]
23- مدينة رفح جنوب قطاع غزة التي اصبح الحديث يدور عنها كثيرا، فهي التي تأوي على جانبي الطرق المدنيين، ازدادت عمليات نصب الخيام لنازحين جدد بعد ان اكتظت المدينة وساحاتها الرئيسية بالنازحين الذين فروا من العمليات العسكرية في وسط وشمال قطاع غزة ، وتقدر الأونروا بأن مدينة رفح وحدها يتواجد فيها في الوقت الحالي أكثر من مليون وأربعمائة الف نازح لجأوا إلى المدينة[85]، ففي هذه المدينة وحدها ما زالت ملجأ لحوالي 600 الف طفل يواجهون ازمة إنسانية متدهورة ومستمرة نتيجة الحصار العسكري والتوغل البري الإسرائيلي، حيث تحذر اليونيسيف من وقوع كارثة أخرى على الأطفال نتيجة العمليات العسكرية على رفح التي ستؤدي الى سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين خاصة الأطفال. قالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف. “رفح الآن مدينة الأطفال، الذين ليس لديهم مكان آمن للذهاب إليه في غزة. إذا بدأت عمليات عسكرية واسعة النطاق، فلن يتعرض الأطفال لخطر العنف فحسب، بل أيضًا للخطر المصاحب للفوضى والذعر، في وقت تعاني فيه حالتهم الجسدية والعقلية من الضعف أصلاً .[86]
24- إسرائيل تواصل استخدام التجويع كسلاح حاد لتنفيذ جريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين الفلسطينيين منذ بداية هجماتها العسكرية على القطاع، من خلال قطع المواد الغذائية عنهم، وعرقلة الإمدادات الإغاثية والإنسانية.[87] [88] كما انّ مستقبل مئات آلاف الأطفال بات مجهولًا مع انقطاعهم المستمر عن التعليم في كافة المراحل الدراسية وتدمير وتضرر أكثر من 217 [89] مدرسة في مختلف أنحاء قطاع غزة بفعل الهجمات الإسرائيلية. لذلك يجد أطفال غزة أنفسهم ضحايا نتيجة الهجمات العشوائية والمميتة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي بلا هوداه للشهر الثامن على التوالي بهدف القتل العمد وسط حرب مرعبة، فيما يبقى الكثير منهم بلا مأوى ويفتقرون إلى الغذاء ومياه الشرب المأمونة، أو أجبروا على النزوح تحت النار، مما زاد من حدة الصدمات التي يتعرضون لها.[90]
وأشارت العديد من التقارير الحقوقية إلى أن مليونا و840 ألف شخص في غزة أصبحوا نازحين داخليًا ويقيمون مع أطفالهم في مراكز غير مخصصة أو مناسبة للإيواء، وسط اكتظاظ هائل، وهو ما يلقي بتداعيات جسيمة على الأطفال وسلامتهم. إن الأطفال في قطاع غزة يواجهون بشكل صادم خطر الموت نتيجة الجوع والعطش، لا سيما في مناطق مدينة غزة وشمالها التي تنعدم فيها تقريبًا فرص الحصول على وجبة طعام واحدة يوميًا للغالبية العظمى من العائلات.[91] حيث حذر التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC) العالم من ارتفاع خطر المجاعة في قطاع غزة، وحيث تشير هذه النتائج الى انّ جميع الأطفال دون سن الخامسة في قطاع غزة م- أي 335 ألف طفل معرضون بشدة لخطر سوء التغذية الحاد والوفاة، حيث تقدر اليونيسيف انه سيعاني مالا يقل عن 10الاف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية التي تهدد حياتهم والمعروفة باسم الهزال الشديد. يأتي هذا الخطر نتيجة انعدام البينية الصحية والغذائية في قطاع غزة حيث يعاني أكثر من 80 بالمئة من الأطفال الصغار من فقر غذائي حاد.[92] وفي هذا الاطار حذر تقرير التصنيف المرحلي المتكامل بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي، من خطر المجاعة في شمال غزة بحلول مايو/أيار وذلك نتيجة لقرار الاحتلال الإسرائيلي بفرض حصار وعقاب جماعي على المدنيين، وقد أضاف التقرير الى ان الوضع خطير بشكل خاص في شمال غزة، وقد وجدت فحوصات التغذية التي أجريت في الملاجئ والمراكز الصحية في الشمال انّ، 15.6 في المائة – او 1 من كل 6 أطفال دون سسن الثانية من العمر يعانون من سوء التغذية الحاد.[93] ويواجه حوالي 53% من سكان قطاع غزة، أي نحو مليون و170 ألف شخص، نقص حاد في توفير الحاجيات الأساسية لهم كالغذاء والماء والملبس ، بينما وصل 26% منهم، أي حوالي 577 ألف شخص، إلى مرحلة المجاعة والفقر .[94] [95] ويواصل الجيش الإسرائيلي تعطيل دخول ووصول المساعدات الإنسانية إلى أقصى حد [96]، وبخاصة إلى مدينة غزة وشمالها من خلال تقليص حجم المساعدات المسموح بدخولها أساسًا[97]، وفرض قيودا تعسفية على الأنواع والأصناف المسموحة، وإجراء عمليات تفتيش طويلة[98]، واستمرار تدمير المساعدات الإنسانية لمنع وصولها وتوزيعها.[99] كما سمحت إسرائيل للمستوطنين الإسرائيليين بتنظيم احتجاجات لمنع دخول قوافل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر (كرم أبو سالم) جنوب القطاع. وخلال الأسبوعين التاليين لقرار المحكمة، أقدم عشرات المتظاهرين الإسرائيليين في عدة مناسبات على منع شاحنات المساعدات الإنسانية من الدخول إلى غزة عند المعبر المذكور.[100] [101]وبعد أن أوصت محكمة العدل الدولية إسرائيل بضمان وصول الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين [102]، ادعت إسرائيل أن 12 موظفًا يعملون في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) التابعة للأمم المتحدة متورطون في هجوم 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وحرضت على الوكالة الأممية[103]. وقد صرح وزير الخارجية الإسرائيلي “يسرائيل كاتس” بأنه يجب استبدال وكالة أونروا بمجرد انتهاء الهجمات العسكرية في قطاع غزة. وقد علقت بناءً على الادعاءات الإسرائيلية 16 دولة تبرعاتها للوكالة الأممية.[104] [105] وتواصل الحكومة الإسرائيلية خططها لإغلاق أونروا [106]، رغم تحذيرات عديدة من قبل الهيئات الأممية لحقوق الإنسان .[107] اما على صعيد دخول الشاحنات التي تحمل مساعدات إنسانية، يلاحظ ان الشاحنات التي كانت تدخل قبل 8 تشرين الأول/أكتوبر [108]حوالي 500 شاحنة في المتوسط، فيما في الأسبوع من 19 إلى 25 كانون الثاني/يناير، دخلت 156 شاحنة يوميًا في المتوسط.[109] [110] [111] وفي 12 شباط/فبراير، ذكرت منظمة الصحة العالمية أن المساعدات الإنسانية المقدمة حتى الآن إلى غزة هي “قطرة” في محيط من الاحتياجات التي تستمر في التزايد كل يوم.[112] عبّر الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيرش” بأنه يشعر بالقلق إزاء تدهور الأوضاع التي يواجهها عمال توصيل المساعدات في غزة، حيث تتعرض القوافل في بعض الأحيان لإطلاق النار من الجيش الإسرائيلي [113]. ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، هناك حاجة ملحة لإنشاء مركز استقرار في رفح لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد، ومضاعفاته[114].
25- المحور الخامس: الإبادة الجماعية بفرض تدابير تستهدف منع الإنجاب: ليس ببعيد عن النساء الفلسطينيات في قطاع غزة من مواجهاتنا خطر الموت لهنّ ولأطفالهن [115]. على الرّغم من انّ المادة الثانية (د) من اتفاقية منع الإبادة الجماعية تحظر “فرض تدابير تهدف إلى منع الإنجاب داخل الجماعة”. ويهدف هذا الحكم إلى منع تدمير جماعة محمية عن طريق استهداف قدرتها على الإنجاب. ويمكن مقاضاة أعمال الإساءة الإنجابية، مثل منع الولادات الجديدة، وانعدام الصحة الإنجابية والأمن الغذائي للنساء الحوامل، والحرمان من الحقوق الصحية عن طريق الاستهداف المتعمد للمستشفيات والمراكز الطبية وتدميرها ومحاصرتها، باعتبارها إبادة جماعية بموجب هذا الحكم، لأنها قد تشكل تدميرًا للجماعة في حد ذاتها[116]. ويتجلى تدمير الجماعة الناجم عن العنف الإنجابي في حادثة القذيفة الإسرائيلية التي أصابت أكبر عيادة للخصوبة في غزة. فوفقًا لوكالة رويترز، أدى الانفجار إلى تدمير 4000 آلاف من الأجنة، بالإضافة إلى 1000 عينة أخرى من الحيوانات المنوية والبويضات غير الملقحة المخزنة في مركز البسمة للتلقيح الصناعي في مدينة غزة، مما حرم الأزواج من فرصة الإنجاب [117]
26- خبيرة أممية مستقلة في مجال حقوق الإنسان تحدثت إن النساء والأطفال تحملوا، بشكل غير متناسب، وطأة الصراع في إسرائيل وغزة. وعلى الرغم أن هذه الفظائع تؤثر على النساء والرجال على حد سواء، إلا أن تأثيرها يقع على النساء بشكل غير متناسب، وأشارت إلى أنه حتى 3 تشرين الثاني/نوفمبر، كان ما يقدر بنحو 67 في المائة من القتلى في غزة من النساء والأطفال [118].ويذكر تقرير الأمم المتحدة أنه حتى 29 أبريل/نيسان 2024، كان من بين 34,488 فلسطينيًا قُتلوا في غزة 14,500 طفل و9,500 امرأة. وأضاف التقرير أن الظروف الرهيبة أدت إلى زيادة حالات الإجهاض بنسبة تصل إلى 300 في المائة، مع وفاة مئات الأطفال بسبب نقص الكهرباء لتشغيل الحاضنات. بالإضافة إلى ذلك، تواجه 95 في المائة من النساء الحوامل والمرضعات فقرًا غذائيًا شديدًا، مما يعرضهن ومواليدهن الجدد لمخاطر سوء التغذية والمجاعة والموت، بالإضافة إلى حالات الوفاة المبلغ عنها للأطفال بسبب الجفاف وسوء التغذية[119].
27- تواجه المرأة الفلسطينية في غزة صعوبات مزرية، خاصة النساء الحوامل اللواتي لا يجدين أماكن صحية ومعقمة مناسبة لوضع موالدهم ، مما يتحتم معه الامر الى وفاه الجنين او إصابة المرأة الحامل بتشوهات صحية [120] مما تضطر النساء على الولادة في ظروف غير آمنة، في ضل نقص المواد الأولية، أيضا هناك النساء اللواتي يضطررن الى عمل ولادة قيصرية في هذه الحالة تكون بدون مخدر [121].في اليوم 105 من التصعيد على غزة، ولد حوالي 20 الف طفل في الحرب أي طفل يولد في هذه الحرب المروعة كل 10 دقائق، ,وتعرضت المرأة مشاعل منزلها في المنطقة الوسطى للقصف، ودُفن زوجها تحت الأنقاض لعدة أيام، ثم توقف طفلها عن الحركة بداخلها. تقول إنها متأكدة الآن، بعد حوالي شهر، من وفاة الطفل. وهي لا تزال تنتظر الرعاية الطبية. أخبرتني أنه من الأفضل “ألا يولد طفل في هذا الكابوس.[122]
28- المحور السادس: التحريض العلني على الإبادة الجماعية: على الرغم من حجم الكارثة الإنسانية والدمار الفضيع داخل قطاع غزة التي تسبب بها جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل علني وواضح، الا ان الاحتلال ما زال يواصل في إبادة الشعب الفلسطيني، بالاظافة الى ان حكومة الاحتلال تواصل دعمها وتحريضها لقادة وجنود الجيش دون حساب او رقيب، فلا زال قادة الاحتلال يصرحون ويأمرون جنودهم بمواصلة قصف المدنيين والمنشأت العمومية والخاصة دون رادع أممي. وقد شدد وزير الجيش الإسرائيلي “يوآف غالانت” على أن إسرائيل لا تنوي وقف هجماتها العسكرية في قطاع غزة في أي وقت قريب، قائلا: “إننا نحقق مهمتنا في خانيونس، وسوف نصل أيضًا إلى رفح ونقضي على العناصر التي تهددنا.[123] ودعا الحاخام “دوف ليئور” الذي يعد أبرز المرجعيات الدينية لحزب “البيت اليهودي” المشارك في الائتلاف الحكومي في إسرائيل، الإسرائيليين إلى كسر حرمة يوم السبت لمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة. [124] وشارك 11 وزيرًا و15 عضو كنيست في مؤتمر بعنوان “المستوطنات تجلب الأمن”، عقد يوم 28 كانون الثاني/يناير، في مركز المؤتمرات الدولي في القدس المحتلة نظمته “ناخالا” (مجموعة إسرائيلية تؤيد توسيع المستوطنات اليهودية)، بغرض الترويج لضم غزة إلى إسرائيل.[125] وقالت “دانييلا فايس”، مديرة مجموعة ناخالا، لشبكة إن بي سي: “بعد 7 أكتوبر تغير التاريخ، إنها نهاية الوجود العربي في غزة. إنها النهاية. وبدلًا منهم، سيكون هناك الكثير والكثير من اليهود الذين سيعودون إلى المستوطنات، وسيبنون مستوطنات جديدة. [126] كما دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي “إيتمار بن غفير” إلى تنفيذ “الهجرة الطوعية” للفلسطينيين، في مؤتمر “العودة إلى غزة” في القدس المحتلة، ورسم خريطة لـ 21 مستوطنة سيتم تدشينها في القطاع.
يستخلص من كل ما سبق ان دولة الاحتلال الإسرائيلي سوف تمضي قدما دوما في تدمير المنظومة الصحية لمستشفيات وعيادات قطاع غزة وارتكاب جرائم إبادة جماعية في حق من تبقة من الشعب اللفلسطيني، وهذا بمثابة هدف ضمن خطط جيش الاحتلال الإسرائيلي، واضعا امام عينه اهدافا واضحة وهو إبادة الشّعب الفلسطيني في قطاع غزة وقطع سبل الحياه لديهم وانهاء فرص النجاة ، بعد أن أمضى ستة أسابيع وهو يعث فسادا وخرابا داخل مستشفيات متعددة في مختلف أنحاء قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني.
لاتزال دولة الاحتلال الإسرائيلي بعتادها ونفودها السياسية والعسكري تمارس انتهاكاتها الممنهجة لحقوق الشعب الفلسطيني عموما وقطاع غزة على وجه الخصوص.
وقد اثبت العديد من التقارير والمنظمات الدولية الى ان دولة الاحتلال الإسرائيلي تمارس جرائم إبادة جماعية بحق الأطفال والمدنيين في قطاع غزة منذ 8 أكتوبر، وهو ما يشكل انتهاكا للقانون الدولي.
وكما اظهرت الوقائع بشكل ملموس ومادي على ان الأطفال هم الأكثر معاناة وتعرضا لأثار الاعتداءات الناجمة عن حالة الصراع.
التوصيات :
بناء على ما ورد، تجدد الجمعية الإنسانية على ما يلي:
- أولا: حمايةِ المرضى والعاملينَ الصحيين والإنسانيين والبنيةِ الأساسيةِ الصحيةِ والمدنيين. ويجب عدم عسكرة المستشفيات أو إساءة استخدامها أو الهجوم عليها. وتطالب الجمعية بأنشاء آلية تنسيق فعالة وشفافة وقابلة للتطبيق من اجل الاشراف على حماية المدنيين في قطاع غزة وايصال المساعدات الكافية لهم ومحاسبة مجرمي قادة وجيش الاحتلال الإسرائيلي لتورطهم في جرائم إبادة جماعية محققة داخل قطاع غزة.
- ثانيا: وقف فوري لإطلاق النار بشكل مستدام لأغراض إنسانية، وفتح جميع المعابر المؤدية إلى غزة من أجل الوصول الآمن والمستدام ودون عوائق للمساعدات الإنسانية، بما في ذلك المياه، والغذاء، والإمدادات الطبية والوقود.
- ثالثا: حث المجتمع الدولي للضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي من اجل احترام وحماية البنية التحتية المدنية مثل الملاجئ والمدارس والمرافق الصحية والكهربائية والمياه والصرف الصحي، لمنع فقدان أرواح المدنيين والأطفال، وتفشي الأمراض، ولتوفير الرعاية للمرضى والجرحى.
- رابعا: محاسبة قادة جيش وحكومة الاحتلال الإسرائيلي عن الجرائم التي ارتكبوها داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة من خلال الطلب من قضاة المحكمة التمهيدية في الجنايات الدولية الاستجابة لطلب المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية واستصدار مذكرات توقيف دولية بحق رئيس الوزراء الاسرائيلي ووزير دفاعه اضافة الى توسيع تلك اللائحة لتشمل ضباط وقادة عسكريين اضافة الى وزراء في الحكومة الاسرائلية.
- خامسا: دعوة المجتمع الدولي من اجل الاعتراف بدولة فلسطين بصفتها دولة مستقلة وقبول عضويتها الكاملة داخل الجمعية العامة.
- سادسا: مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك العاجل والفاعل لوقف انتهاكات قوّات الاحتلال الإسرائيلي داخل قطاع غزة، والعمل على تطبيق العدالة وملاحقة ومحاسبة مجرمي الحرب من قادة الاحتلال الإسرائيلي.
- سابعا: الدعوة إلى تكثيف العمل من المؤسسات الوطنية والدولية والأممية لمراقبة ورصد وتوثيق انتهاكات إسرائيل والإبلاغ عن تلك الانتهاكات ونشرها، من أجل تعزيز القدرة على مساءلة إسرائيل ومحاسبتها، خاصة فيما يتعلق بانتهاكها لقرار المحكمة العدل الدولية، وتقديم الأدلة اللازمة إلى المحكمة بعد انتهاء المهلة، ومدتها شهر، التي منحتها المحكمة لإسرائيل من أجل رفع تقرير حول تنفيذ التدابير التي انطوى عليها القرار.
معتصم جندية: باحث قانوني
إيهاب البراوي: باحث قانوني
الجمعية الدولية الإنسانية للتنمية بلا حدود
[1] مقاربات العالم الثالث للقانون الدولي (2023) بيان عام: علماء يحذرون من إبادة جماعية محتملة في غزة 15. أكتوبر. تاريخ الاطلاع 8 فبراير 2024، https://shorturl.at/mvR67.
[2] مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان (2023) غزة: خبراء من الأمم المتحدة يطالبون المجتمع الدولي بمنع الإبادة الجماعية التي تهدّد الشعب الفلسطيني. 16 نوفمبر. تاريخ الاطلاع 12 فبراير 2024، https://shorturl.at/bcyGP.
[3] -أنظر إلى الرابط التالي: https://2u.pw/gKenooAc تاريخ الاطلاع 22أبريل 2024.
[4] مؤسسة الحق (2024): نصف عام وجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة مستمرة، أبريل، تاريخ الاطلاع 12 أبريل2024، https://www.alhaq.org/ar/advocacy/22875.html
[5] مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية، قرار محكمة العدل الدولية كَسَرَ قاعدة “إسرائيل فوق مساءلة القانون الدولي”، أنظر إلى الرابط التالي: https://hurryyat.net/archives/19668#_ftnref7 تاريخ الاطلاع 22 أبريل 2024.
[6] منظمة الأمم المتحدة (2023) غوتيريس: غزة أصبحت مقبرة للأطفال، 7 نوفمبر، تاريخ الاطلاع 4 فبراير 2024، https://shorturl.at/lvyUX.
[7] منظمة الأمم المتحدة (2024) غزة: مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي في غزة، 20 فبراير، تاريخ الاطلاع 12 فبراير 2024، https://news.un.org/ar/story/2024/02/1128602
[8] منظمة الأمم المتحدة (2024) غزة: مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي في غزة، 20 فبراير، تاريخ الاطلاع 12 فبراير 2024، https://news.un.org/ar/story/2024/02/1128602
[9] منظمة الأمم المتحدة (2024) غزة: مقتل أكثر من 100 فلسطيني وإصابة العشرات نتيجة استمرار القصف الإسرائيلي في غزة، 20 فبراير، تاريخ الاطلاع 12 فبراير 2024، https://news.un.org/ar/story/2024/02/1128602
[10] منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف (2024): أطفال غزة: الآلاف فقدوا ذويهم ومليون بحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي، 2 فبراير، تاريخ الاطلاع 20 فبراير 2024، https://news.un.org/ar/story/2024/02/1128182
[11] للمزيد أنظر بيان مؤسسات حقوق الإنسان الفلسطينية، الرابط: https://mezan.org/ar/post/46363
[12] وزارة الصحة الفلسطينية: أنظر إلى الرابط التالي: https://www.facebook.com/MOHGaza1994/?locale=ar_AR تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[13] المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، غزة: إسرائيل تصعد من ارتكاب جرائم القنص والقتل العمد بحق المدنيين الفلسطينيين، أنظر إلى الرابط التالي، https://euromedmonitor.org/ar/article/6146/%D8%BA%D8%B2%D8%A9:-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%A8-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D8%B5-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D8%AF-%D8%A8%D8%AD%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86 تاريخ الاطلاع 22أبريل 2024.
[14] – المرصد الاورومتوسطي لحقوق الانسان، إسرائيل تستخدم بشكل منهجي طائرات كوادكابتر لقتل وإعدام الفلسطينيين عن بعد، أنظر الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/ar/article/6164/%D8%BA%D8%B2%D8%A9:-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D9%85%D9%86%D9%87%D8%AC%D9%8A-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%83%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D8%B1-%D9%84%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%88%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF تاريخ الزيارة 10مايو2024.
[15] منظمة التعاون الإسلامي، أنظر الرابط التالي: https://www.oic-oci.org/topic/?t_id=40433&t_ref=26940&lan=ar تاريخ الاطلاع 10مايو2024.
[16] الاورومتوسطي لحقوق الانسان، عشرات الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين لدى الجيش الإسرائيلي ضحايا عمليات إعدام وقتل ممنهجة وسط تعتيم شديد، انظر الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/ar/article/6214/%D8%BA%D8%B2%D8%A9:-%D8%B9%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D9%89-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B6%D8%AD%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D9%88%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%85%D9%85%D9%86%D9%87%D8%AC%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%8A%D9%85-%D8%B4%D8%AF%D9%8A%D8%AF تاريخ الاطلاع 11مايو2024.
[17] -مقال نشرته صحيفة هآرس يشير إلى وفاة 27 معتقلا فلسطينيا من غزة في السجون الإسرائيلية منذ بداية العدوان على قطاع غزة بتاريخ 7 أكتوبر، أنظر الرابط: https://www.haaretz.com/israel-news/2024-03-07/ty-article/.premium/27-gaza-detainees-died-in-custody-at-israeli-army-facilities-since-the-start-of-the-war/0000018e-1322-d950-a18e-f3bbaa370000
[18] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=zU_I9LdCrkA تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[19] مؤسسة الحق القانون من أجل الإنسان: نصف عام وجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة مستمرة، أنظر إلى الرابط التالي، https://www.alhaq.org/ar/advocacy/22875.html تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[20] المركز الفلسطيني للإعلام، فزع أممي لتعرض فتيات من غزة للاغتصاب والإعدام من ضباط إسرائيليين، انظر الرابط التالي: https://palinfo.com/news/2024/02/20/877361/ تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[21] الاورومتوسطي لحقوق الانسان يشدد على أهمية بيان خبراء الأمم المتحدة بشأن انتهاكات إسرائيل ضد النساء والفتيات الفلسطينيات، انظر الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/ar/article/6168/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D8%AF%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA تاريخ الاطلاع 7 مايو 2024.
[22] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.aljazeera.net/news/2024/2/20/%D9%81%D8%B2%D8%B9-%D8%A3%D9%85%D9%85%D9%8A-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%BA%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%A8 تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[23] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=P7lfybKOEYE تاريخ الاطلاع 22أبريل 2024.
[24] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.instagram.com/alarabiya.palestine/reel/C3K1wdut1vL/ تاريخ الاطلاع 22 أبريل 2024.
[25] جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، أنظر إلى الرابط التالي، https://www.palestinercs.org/public/files/image/2024/statements/ar%20PRCS%20Statement%2011022024.pdf تاريخ الاطلاع 21 أبريل 2024.
[26] مؤسسة الدراسات الفلسطينية، أنظر الرابط التالي: https://digitalprojects.palestine-studies.org/daily/chronology/2024-01-31 تاريخ الاطلاع 8مايو2024.
[27] المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أنظر إلى الرابط التالي، https://euromedmonitor.org/ar/article/6179/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9:-%D8%B3%D8%AA%D8%A9-%D9%85%D8%A4%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A8%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9 تاريخ الاطلاع 8 أبريل 2024.
[28] أنظر إلى الرابط التالي: https://twitter.com/palinfoen/status/1755568409981452344?s=20 تاريخ الاطلاع 22 أبريل 2024.
[29] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.aljazeera.com/news/2024/2/9/israeli-snipers-kill-21-civilians-outside-gazas-besieged-nasser-hospital تاريخ الاطلاع 22 أبريل 2024.
[30] أنظر إلى الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/en/article/6148/Gaza:-Israel-intensifies-premeditated-murder-and-sniper-attacks-against-Palestinian-civilians تاريخ الاطلاع 22أبريل 2024.
[31] منظمة العفو الدولية، أدلة جديدة على وقوع هجمات إسرائيلية غير قانونية في غزة تسببت بقتل جماعي للمدنيين في ظل خطر الإبادة الجماعية المحدق، أنظر الرابط التالي: https://www.amnesty.org/ar/latest/news/2024/02/israel-opt-new-evidence-of-unlawful-israeli-attacks-in-gaza-causing-mass-civilian-casualties-amid-real-risk-of-genocide/ تاريخ الاطلاع 9مايو2024.
[32] مؤسسة الحق القانون من اجل فلسطين، قتل المدنيين خلال محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة مروع ونتيجة لسياسة الإفلات من العقاب، انظر الرابط التالي، https://www.alhaq.org/ar/advocacy/22752.html تاريخ الاطلاع 11مايو2024.
[33] منظمة الصحة العالمية، تقرير حالة الطوارئ في الأراضي الفلسطينية المحتلة، انظر الرابط التالي: https://www.emro.who.int/images/stories/palestine/WHO_Sitrep_11.pdf تاريخ الاطلاع 8مايو2024.
[34] هيومان رايتس ووتش، انظر الرابط التالي: https://www.hrw.org/about/people/kayum-ahmed تاريخ الزيارة 8مايو2024.
[35] وزارة الصحة الفلسطينية، مشهد من استهداف سيارة إسعاف بغارة إسرائيلية عند مدخل مستشفى الشفاء في غزة، أنظر الرابط التالي: https://www.facebook.com/photo.php?fbid=708419578051674&id=100066509136633&set=a.274345968125706 تاريخ الزيارة8مايو2024.
[36] الأمم المتحدة، منظمة الصحة العالمية تدين هجمات قرب 3 مستشفيات في غزة، نظر الرابط التالي: https://news.un.org/ar/story/2023/11/1125717 تاريخ الزيارة8مايو2024.
[37] هيومن رايتس ووتش، غزة: ضربة إسرائيلية تبدو غير قانونية على سيارة إسعاف، انظر الرابط التالي: https://www.hrw.org/ar/news/2023/11/07/gaza-israeli-ambulance-strike-apparently-unlawful تاريخ الزيارة8مايو2024.
[38] منظمة الصحة العالمية، إقليم شرق المتوسط، منظمة الصحة العالمية: الهجمات على مرافق الرعاية الصحية في قطاع غزة غير مقبولة ،انطر الرابط التالي: https://www.emro.who.int/ar/media/news/attacks-on-health-care-in-gaza-strip-unacceptable-says-who.html تاريخ الزيارة8مايو2024.
[39] جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، غرفة العمليات المركزية، انظر الرابط التالي: https://www.palestinercs.org/public/files/image/2024/latestResponse/ar%20382%202024.pdf تاريخ الزيارة 8مايو2024.
[40] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=aPJd1k9t8LE تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[41] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=izvXFhDfYL0 تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[42] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=Pvt75xSJm8c تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[43] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=Pvt75xSJm8c تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[44] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=KO53PT1ernc تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[45] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=ev8B-YyaG1w تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[46] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.facebook.com/watch/live/?ref=watch_permalink&v=405704658740678 تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024..
[47] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D9%88%D8%B9%D8%AF%D9%85+%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF+%D8%A3%D9%8A+%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82+%D8%A2%D9%85%D9%86%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=58ac0b011cee9c7d&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIJ4j7Hb2TaGySSAm1yFqvW6968S-w%3A1714825714313&ei=8ik2ZvvLEujjxc8PyZ2akA0&udm=&ved=0ahUKEwj7jLbM__OFAxXocfEDHcmOBtIQ4dUDCA0&uact=5&oq=%D9%88%D8%B9%D8%AF%D9%85+%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF+%D8%A3%D9%8A+%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82+%D8%A2%D9%85%D9%86%D8%A9+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIjbZiNi52K_ZhSDZiNis2YjYryDYo9mKINmF2YbYp9i32YIg2KLZhdmG2Kkg2YHZiiDYutiy2KkyBRAhGKABSNAnUKcLWIQlcAF4AJABAJgBywGgAc4MqgEFMC45LjG4AQPIAQD4AQL4AQGYAgugAvIMwgIEECMYJ8ICCBAAGIAEGKIEwgIHECEYoAEYCpgDAIgGAZIHBTEuOS4xoAePJg&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:87be67b9,vid:LNxbTzJgKgQ,st:0 تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[48] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1%D9%8B%D8%A7+%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%AF+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%87%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9+%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=58ac0b011cee9c7d&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWILpQRCStBASIbNiklK49ZjfUw9xPA%3A1714826020404&ei=JCs2ZummGJjdi-gPmYW_mAQ&udm=&ved=0ahUKEwjpyLDegPSFAxWY7gIHHZnCD0MQ4dUDCA0&uact=5&oq=%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1%D9%8B%D8%A7+%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%AF+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%B5%D8%AD%D8%AA%D9%87%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9+%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIlvYotir2KfYsdmL2Kcg2LfZiNmK2YTYqSDYp9mE2KPZhdivINi52YTZiSDYtdit2KrZh9mFINin2YTZhtmB2LPZitipINmI2KfZhNi52YLZhNmK2Kkg2LrYstipSPsOUMsFWLoMcAB4AJABAJgBAKABAKoBALgBA8gBAPgBAZgCAKACAJgDAIgGAZIHAKAHAA&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:497cebf1,vid:XKLy70hyofY,st:0 تاريخ الاطلاع 5مايو2024.
[49] الأورو متوسطي لحقوق الانسان، يوثق شهادات تعذيب ومعاملة قاسية لمعتقلي غزة لدى الجيش الإسرائيلي، انظر الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/ar/article/6080/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%AB%D9%82-%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D9%88%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A تاريخ الزيارة7مايو2024.
[50] الاورومتوسطي لحقوق الانسان، انظر الرابط التالي: https://euromedmonitor.org/ar/article/6186/%D8%BA%D8%B2%D8%A9:-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%AB%D9%82-%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%86%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A تاريخ الزيارة7مايو2024.
[51] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=1dg2F6_rg0s تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[52] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=1dg2F6_rg0s تاريخ الاطلاع 5 مايو2024.
[53] الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال فلسطين، انظر الرابط التالي، https://www.arabic.dci-pal.org/archives/3075 تاريخ الاطلاع 6مايو2024.
[54] الحرمة العالمية للدفاع عن الأطفال، مكتب فلسطين، الاحتلال ما زال يعتبر الأطفال هدفا رئيسا في حربه على الشعب الفلسطيني، انظر الرابط: https://www.arabic.dci-pal.org/archives/3075 تاريخ الزيارة 7مايو2024.
[55] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=1dg2F6_rg0s تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[56] -أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=i4DNDQON7uc تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[57] منظمة الأمم المتحدة (2024): تاريخ الاطلاع 20 أبريل 2024، https://www.unrwa.org/resources/reports/unrwa-situation-report-72-situation-gaza-strip-and-west-bank-including-east-Jerusalem
[58] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=AONVlfA8oG8 تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[59] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.facebook.com/watch/?v=789273093120055 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[60] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81++%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD%D9%87%D9%85+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%82+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=ed7dced988dab718&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIINrpxFlw8tpv5Og6sEz2DpEUqU4Q%3A1714827335791&ei=RzA2ZpHtL72tkdUPx7iHkAg&udm=&ved=0ahUKEwjRrM3RhfSFAxW9VqQEHUfcAYIQ4dUDCA0&uact=5&oq=%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81++%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%86%D8%B2%D9%88%D8%AD%D9%87%D9%85+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%82+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIkHYp9iz2KrZh9iv2YEgINij2KvZhtin2KEg2YbYstmI2K3Zh9mFINmB2Yog2KfZhNi32LHZgiDZgdmKINi62LLYqTIIEAAYgAQYogQyCBAAGIAEGKIEMggQABiABBiiBDIIEAAYogQYiQVImCRQhAtY2BpwAHgAkAEAmAG9AaAB7g2qAQQwLjEyuAEDyAEA-AEBmAICoALPApgDAIgGAZIHAzAuMqAH4x8&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:5ba4b1d5,vid:bNd6YTL_0I8,st:0 تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[61] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=b-fxXvxJeQ8 تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[62] منظمة الصحة العالمية، تقرير حالة الطوارئ في الأراضي الفلسطينية المحتلة، انظر الرابط التالي: https://www.emro.who.int/images/stories/palestine/WHO_Sitrep_11.pdf تاريخ الاطلاع 8مايو2024.
[63] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=MUeQpvkjMqE تاريخ الاطلاع 4مايو2024..
[64] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=NTvF8v4L9Pk تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[65] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.aljazeera.net/videos/2024/4/27/%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%AC%D8%B1%D8%AD%D9%89-%D9%88%D9%85%D9%81%D9%82%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B5%D9%81-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[66] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=-IUBDXh3uuY تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[67] هيومان رايتس ووتش، انظر الرابط التالي: https://www.hrw.org/about/people/kayum-ahmed تاريخ الزيارة 8مايو2024.
[68] وزارة الصحة الفلسطينية، مشهد من استهداف سيارة إسعاف بغارة إسرائيلية عند مدخل مستشفى الشفاء في غزة، أنظر الرابط التالي: https://www.facebook.com/photo.php?fbid=708419578051674&id=100066509136633&set=a.274345968125706 تاريخ الزيارة8مايو2024.
[69] الأمم المتحدة، منظمة الصحة العالمية تدين هجمات قرب 3 مستشفيات في غزة، نظر الرابط التالي: https://news.un.org/ar/story/2023/11/1125717 تاريخ الزيارة8مايو2024.
[70] هيومن رايتس ووتش، غزة: ضربة إسرائيلية تبدو غير قانونية على سيارة إسعاف، انظر الرابط التالي: https://www.hrw.org/ar/news/2023/11/07/gaza-israeli-ambulance-strike-apparently-unlawful تاريخ الزيارة8مايو2024.
[71] منظمة الصحة العالمية، إقليم شرق المتوسط، منظمة الصحة العالمية: الهجمات على مرافق الرعاية الصحية في قطاع غزة غير مقبولة ،انطر الرابط التالي: https://www.emro.who.int/ar/media/news/attacks-on-health-care-in-gaza-strip-unacceptable-says-who.html تاريخ الزيارة8مايو2024.
[72] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية(2024): تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024، https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-115
[73] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=zMGRowu3uNo تاريخ الاطلاع 4مايو2024.
[74] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=qkyS8easIxQ تاريخ الاطلاع 4 مايو 2024.
[75] جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، غرفة العمليات المركزية، انظر الرابط التالي: https://www.palestinercs.org/public/files/image/2024/latestResponse/ar%20382%202024.pdf تاريخ الزيارة 8مايو2024.
[76] أنظر إلى الرابط التالي: https://royanews.tv/video/50770 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[77] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%B1+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIInGTl6e2HfsAygOnGxqDIsa1IZTQ%3A1714832761383&ei=eUU2ZqX8FtmekdUP3ryhoAQ&udm=&oq=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%B1+%D8%A8%D8%BA%D8%B2&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIinYqtiv2YXZitixINis2KfZhdi52Kkg2KfZhNin2LLZh9ixINio2LrYsioCCAAyBxAhGKABGApIkVFQ8gVY3j5wA3gAkAEBmAGsA6ABiRmqAQowLjE0LjAuMi4xuAEDyAEA-AEBmAIRoALqEcICBBAjGCfCAggQABiABBiiBMICCBAAGKIEGIkFwgIFEAAYgATCAgUQIRigAZgDAIgGAZIHCDMuMTMuMC4xoAemOg&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:ef73b699,vid:7ge1xSGwx04,st:0 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[78] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIIMnIktvK9rQ-OcOwWP7xwGLPqcyw:1714833076891&q=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85+%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&spell=1&sa=X&ved=2ahUKEwjHp5aDm_SFAxX49AIHHe8zAlsQBSgAegQIERAC&biw=1536&bih=703&dpr=1.25#fpstate=ive&vld=cid:9c0aa569,vid:PQSeqS4YRTc,st:0 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[79] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2+%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A7+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWILHs85mEgf4Ek_kMm7YIaM4KtMr5A%3A1714833079912&ei=t0Y2ZpOuN6_mi-gP_KG7sAU&udm=&ved=0ahUKEwjT5c6Em_SFAxUv8wIHHfzQDlYQ4dUDCA0&uact=5&oq=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2+%D8%B1%D8%B4%D8%A7%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%A7+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIjDYqtiv2YXZitixINmF2LHZg9iyINix2LTYp9ivINin2YTYtNmI2Kcg2KjYutiy2KkyCBAAGIAEGKIEMggQABiABBiiBDIIEAAYgAQYogQyCBAAGIAEGKIESPtNUJ4FWPFLcAF4AJABAJgBggGgAYwXqgEEMi4yNLgBA8gBAPgBAZgCG6AC1xfCAggQABiiBBiJBcICChAAGAcYChgeGA_CAgYQABgeGA-YAwCIBgGSBwQyLjI1oAfLNw&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:517b42a0,vid:7tJARiiiEcU,st:0 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[80] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AC%D8%AF+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIKFQ-uT120FF-4tsOq_Y0VarDav5A%3A1714832869834&ei=5UU2Zs2yMvaGkdUPh4uuyAk&udm=&ved=0ahUKEwiNubigmvSFAxV2Q6QEHYeFC5kQ4dUDCA0&uact=5&oq=%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AC%D8%AF+%D8%A8%D8%BA%D8%B2%D8%A9&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIiLYqtiv2YXZitixINin2YTZhdiz2KfYrNivINio2LrYstipSJtOUPgFWJZJcAR4AJABAZgBuAOgAccbqgEJMC42LjYuMi4xuAEDyAEA-AEBmAIMoALDDcICBBAjGCfCAggQABiABBiiBMICBxAAGIAEGA3CAgoQABgHGAoYHhgPwgIIEAAYBxgeGA_CAggQABgFGA0YHsICCBAAGAgYDRgewgIIEAAYDRgeGA_CAgwQABgIGAoYDRgeGA_CAgYQABgeGA-YAwCIBgGSBwc0LjQuMy4xoAf4Jw&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:0720df3a,vid:Jq5beh4HxFY,st:0 تاريخ الاطلاع 4مايو2024.
[81] المكتبة الوطنية الفلسطينية، ورقة إحاطة بالأضرار التي لحقت بقطاع المكتبات و الأرشيفات التاريخية والإدارية في قطاع غزة، تاريخ الاطلاع 20 أبريل 2024، أنظر إلى التالي: https://www.nlp.ps/ar/node/195?fbclid=IwAR0cRj6cYTTI02rhQkE1SXr5ukFp-eUvnKi5_AwkiTzMlP3PyvLbDoZ4dJY_aem_AQ5nPknpLaIi-MThSByrR8LHObJIat2QGP15SFQCON340OMdQikG4MNI2bU9LEcRM5I
[82] يواف غانت، لقد أمرت بفرض حصار كامل على غزة. نحن نحارب الحيوانات البشرية، ونتصرف وفقًا لذلك.، انظر الرابط التالي: https://twitter.com/yoavgallant/status/1711335592942875097 تاريخ الزيارة8مايو2024.
[83] الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، انظر الرابط التالي: https://www.pcbs.gov.ps/site/lang__ar/1408/Default.aspx تاريخ الزيارة8مايو2025.
[84] يونيسف الشرق الأوسط وشمال افريقيا، قصص الفقدان والحزن: ما لا يقل عن 17 ألف طفل غير مصحوبين بذويهم أو منفصلين عن والديهم في قطاع غزة ،انظر الرابط: https://www.unicef.org/mena/ar/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B2%D9%86-%D9%85%D8%A7-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%82%D9%84-%D8%B9%D9%86-17-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B7%D9%81%D9%84-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%AD%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B0%D9%88%D9%8A%D9%87%D9%85-%D8%A3%D9%88-%D9%85%D9%86%D9%81%D8%B5%D9%84%D9%8A%D9%86/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9 تاريخ الاطلاع 7مايو2024.
[85] الأمم المتحدة، ما يحدث في غزة يفوق إمكانياتنا والوضع في رفح يصل إلى حافة الانهيار انظر الرابط:
https://news.un.org/ar/story/2024/01/1127507 تاريخ الزيارة9مايو2024.
[86] يونيسف الشرق الأوسط وشمال افريقيا، لا مكان آمن” ليلجأ إليه الـ 600 ألف طفل في رفح، تحذر اليونيسف، انظر الرابط: https://www.unicef.org/sop/ar/%D9%84%D8%A7-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A2%D9%85%D9%86-%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%AC%D8%A3-%D8%A5%D9%84%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%80-600-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B7%D9%81%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D9%81%D8%AD%D8%8C-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%81/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9 تاريخ الاطلاع 7مايو2024.
[87] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=GQHICv9n7nc تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[88] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%A7%D9%86%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%86+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWIJKU7GASENa1TDFgNL5bA_XFaLywA%3A1714833344770&ei=wEc2ZtHTLuSKkdUP26Ku6Ak&udm=&oq=%D8%A7%D9%86%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%86&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIgzYp9mG2LnYr9in2YYqAggBMgcQIxiwAhgnMgcQIxiwAhgnMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNMgcQABiABBgNSOcuUPQJWKkZcAF4AJABAZgBuwGgAecHqgEDMC44uAEByAEA-AEBmAIIoALMBsICBBAjGCfCAgoQABiABBhDGIoFwgIFEAAYgATCAg4QABiABBixAxiDARiKBcICCxAAGIAEGLEDGIMBwgIIEAAYgAQYsQOYAwCIBgGSBwMxLjegB5U5&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:a905b31a,vid:Ua7h34zsh34,st:0 تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[89] الأمم المتحدة غزة: قصف أكثر من مائتي مدرسة بشكل مباشر منذ بدء الحرب ،انظر الرابط:
https://news.un.org/ar/story/2024/03/1129616 تاريخ الاطلاع 7مايو2024
[90] يونيسيف، تصريح صادر عن أديل خضر، المديرة الإقليمية لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حول الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية في غزة ويموتون ببطء تحت أنظار العالم ،دولة فلسطين، انظر الرابط: https://www.unicef.org/sop/ar/%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%8C-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%81-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%88%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%8C/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9
[91] المفوضية السامية لحقوق الانسان، بيان لجنة حقوق الطفل حول الأطفال في غزة، انظر الرابط: https://www.ohchr.org/en/statements/2024/02/child-rights-committee-statement-children-gaza تاريخ الزيارة9مايو2024.
[92] يونيسيف الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بيان من اليونيسف حول خطر المجاعة في قطاع غزة ،انظر الرابط: https://www.ohchr.org/en/statements/2024/02/child-rights-committee-statement-children-gaza
[93] برنامج الأغذية العالمي، انظر الرابط التالي: https://ar.wfp.org/news/un-food-agency-pauses-deliveries-north-gaza تاريخ الاطلاع 5 مايو 2024.
[94] المبادرة العالمية “للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي” (IPC)،(2023): قطاع غزة: حالة انعدام الأمن الغذائي الحادة خلال الفترة من 24 نوفمبر إلى 7 ديسمبر 2023 والتوقعات للفترة من 8 ديسمبر 2023 إلى 7 فبراير 2024، تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024، أنظر إلى الرابط التالي: https://www.ipcinfo.org/ipc-country-analysis/details-map/en/c/1156749/
[95] برنامج الأغذية العالمي، أنظر الرابط التالي، https://ar.wfp.org/stories/ghzt-brnamj-alaghdhyt-alalmy-ydtr-aly-tlyq-twzy-almwad-alghdhayyt-fy-alshmal-fy-hyn-yhdhr تاريخ الاطلاع 11مايو2024.
[96] منظمة العفو الدولية(2024): إسرائيل تتحدى قرار محكمة العدل الدولية القاضي بمنع الإبادة الجماعية بإخفاقها بالسماح بوصول المساعدات الإنسانية الكافية إلى غزة، أنظر إلى الرابط التالي: https://www.amnesty.org/ar/latest/news/2024/02/israel-defying-icj-ruling-to-prevent-genocide-by-failing-to-allow-adequate-humanitarian-aid-to-reach-gaza/ تاريخ الاطلاع 5مايو2024.
[97] أنظر إلى الرابط التالي : https://www.youtube.com/watch?v=sE7Ypk9MYes تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[98] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.wafa.ps/Pages/Details/94772 تاريخ الاطلاع5مايو2024.
[99] أنظر إلى الرابط التالي: https://arabic.euronews.com/video/2024/03/06/gaza-inhumane-conditions-united-nations-children-death-famine-israel-hama-hospitals تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[100] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.aljazeera.com/program/newsfeed/2024/1/24/humanitarian-aid-for-gaza-blocked-by-protests تاريخ الاطلاع 20 أبريل 2024.
[101] أنظر إل الرابط التالي: https://arabic.cnn.com/middle-east/video/2024/02/29/v152645-gaza-food-aid-truck-gathering-israel-idf-civilians-dead-vpx تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[102] -أنظر الرابط التالي: https://arabic.euronews.com/2023/12/11/unrwa-philippe-lazzarini-said-israel-is-clearing-palestinians-from-gaza تاريخ الاطلاع 5مايو2024.
[103] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.whitehouse.gov/briefing-room/statements-releases/2024/01/24/statement-from-nsc-spokesperson-adrienne-watson-on-reported-strikes-at-unrwa-facility-in-southern-gaza/ تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[104] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية(2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-108 تاريخ الاطلاع 20 أبريل 2024.
[105] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية(2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-108 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[106] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.jpost.com/israel-news/article-785981 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[107] منظمة الأمم المتحدة (2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://news.un.org/en/story/2024/01/1146042 تاريخ الاطلاع 19 أبريل 2024.
[108] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (2024): أنظر إلى الرابط التالي: https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-reported-impact-day-117 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[109] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (2024): أنظر إلى الرابط التالي: https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-reported-impact-day-117 تاريخ الاطلاع 20 أبريل2024.
[110] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (2024): أنظر إلى الرابط التالي: https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-reported-impact-day-125 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[111] أنظر إل الرابط التالي: https://arabic.cnn.com/middle-east/video/2024/02/29/v152645-gaza-food-aid-truck-gathering-israel-idf-civilians-dead-vpx تاريخ الاطلاع 4مايو 2024.
[112] منظمة الصحة العالمية(2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://www.who.int/director-general/speeches/detail/who-director-general-s-speech-at-the-world-governments-summit—12-february-2024 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[113] الأمين العام للأمم المتحدة(2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://www.aljazeera.com/news/liveblog/2024/2/13/israels-war-on-gaza-live-jordans-king-urges-ceasefire-in-biden-meeting?update=2704203 تاريخ الاطلاع 19أبريل 2024.
[114] مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (2024): أنظر إلى الرابط التالي، https://www.ochaopt.org/content/hostilities-gaza-strip-and-israel-flash-update-119 تاريخ الاطلاع 18 أبريل 2024.
[115] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&sxsrf=ADLYWIIarzOn56ZrCFQvFT_z5hldAAw2rA:1714834807289&q=%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1+%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%84+%D9%81%D9%8A+%D8%BA%D8%B2%D8%A9&tbm=vid&source=lnms&prmd=ivnsbz&sa=X&ved=2ahUKEwiBuqW8ofSFAxV2Q6QEHQEuDbMQ0pQJegQIDBAB&biw=1536&bih=703&dpr=1.25#fpstate=ive&vld=cid:639aca3d,vid:6tzk3MKdSh4,st:0 تاريخ الاطلاع 5مايو 2024.
[116] اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، أنظر الرابط التالي: https://www.icrc.org/ar/doc/resources/documents/misc/62sgrn.htm تاريخ الاطلاع 11مايو2024.
[117] رويترز، تدمير أجنة أطفال الأنابيب في غزة جراء الغارة الإسرائيلية، انظر الرابط التالي: https://www.reuters.com/world/middle-east/5000-lives-one-shell-gazas-ivf-embryos-destroyed-by-israeli-strike-2024-04-17/ تاريخ الاطلاع 11 مايو2024.
[118] الأمم المتحدة، انظر الرابط التالي: https://news.un.org/ar/story/2023/11/1126217 تاريخ الزيارة 11 مايو 2024.
[119] الأمم المتحدة المفوضية السامية لحقوق الانسان، انظر الرابط التالي: https://www.ohchr.org/en/press-releases/2024/05/onslaught-violence-against-women-and-children-gaza-unacceptable-un-experts تاريخ الاطلاع 11 مايو2024.
[120] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.wattan.net/ar/video/426924.html تاريخ الاطلاع 6مايو 2024.
[121] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.google.com/search?q=%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1+%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA+%D9%82%D9%8A%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%AF%D9%88%D9%86+%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%B1+%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1&sca_esv=89ce7edbdc50ed46&rlz=1C1CHZN_arPS979PS979&biw=1536&bih=703&tbm=vid&sxsrf=ADLYWILQulJPUKCPJHit0XC2z-unnGsq8Q%3A1714834880040&ei=wE02Zv75AdWF9u8P6Z6A-AU&udm=&ved=0ahUKEwj-2f3eofSFAxXVgv0HHWkPAF8Q4dUDCA0&uact=5&oq=%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1+%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA+%D9%82%D9%8A%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9+%D8%AF%D9%88%D9%86+%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%8A%D8%B1+%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1&gs_lp=Eg1nd3Mtd2l6LXZpZGVvIkPYpdis2LHYp9ihINi52YXZhNmK2KfYqiDZgtmK2LXYsdmK2Kkg2K_ZiNmGINiq2K7Yr9mK2LEg2YTZhNmG2LPYp9ihMgcQIRigARgKSL8_UJgOWPg9cAJ4AJABAJgBqAKgAbIMqgEFMC41LjO4AQPIAQD4AQL4AQGYAgqgAtAMwgIEECMYJ8ICCBAAGIAEGKIEmAMAiAYBkgcFMi41LjOgB70n&sclient=gws-wiz-video#fpstate=ive&vld=cid:8fb93b19,vid:NTZy-TgZzec,st:0 تاريخ الاطلاع 6مايو 2024.
[122] يونيسيف الشرق الأوسط وشمال افريقيا، انظر الرابط التالي: https://www.unicef.org/mena/ar/%D9%85%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%AD%D9%8A%D9%85/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9 تاريخ الزيارة 11 مايو 2024.
[123] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.aljazeera.com/news/2024/2/2/one-week-after-icj-ruling-is-israel-following-the-courts-orders تاريخ الاطلاع 19 أبريل 2024.
[124] أنظر إلى الرابط التالي: https://twitter.com/dancohen3000/status/1750643672792654113?s=46&t=3IIX1oFrTE-xR6W9mJ01Jg تاريخ الاطلاع 19 أبريل 2024.
[125] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.nbcnews.com/news/world/right-wing-israeli-ministers-join-thousands-event-calling-countrys-res-rcna135863 تاريخ الاطلاع 20أبريل 2024.
[126] أنظر إلى الرابط التالي: https://www.nbcnews.com/news/world/right-wing-israeli-ministers-join-thousands-event-calling-countrys-res-rcna135863 20 أبريل 2024.